لن تسكت القوات الإيرانية ولا حزب الله ولا الجيش العربي السوري عن بقاء الاحتلال الإسرائيلي في الجولان بل أن رزمة جديدة من الصواريخ سنتطلق من الآن وحتى أسبوع لتضرب مواقع الجيش الإسرائيلي إضافة الى كامل المستوطنات في الجولان كي تجعل حياتهم جحيماً كي يرحلوا وقد بدأت هجرة من الجولان الى مناطق أخرى ولا يستبعد مسؤول عسكري في المقاومة ان تزود ايران المقاومة في سوريا بصواريخ الفجر-310 وهو دقيق الإصابة جدا وهي تزرعه في سهل الممتد من عين غزالة إلى سفح الجولان وهو سهل كبير وفيه أشجار والصواريخ تم نصبها بين الأشجار والمقاومة مستعدة لإطلاق الصواريخ لمدة ستة اشهر ولن يرتاح الجولان وجبهة الجولان تم فتحها ام في لبنان فجبهة لبنان لم تفتحها المقاومة اما اذا حاولت إسرائيل ستضربها المقاومة بعنف ويبدو ان إسرائيل في مأزق نتيجة الصواريخ في جنوب سوريا واحتمال اشتعال الجبهة في جنوب لبنان في أي لحظة فتسقط الصواريخ عليها من جبهتين واستطاعت ايران مع الجيش السوري وحزب الله تكوين قواعد لإطلاق صواريخ فجر 310 بكميات كبيرة تصل إلى 30 او 40 الف صاروخ وكما ان طريق الامدادات لا يستطيع الطيران الإسرائيلي وقفها والحرب مفتوحة فاذا ضربت إسرائيل نقاط إيرانية في سوريا فإن ايران ستضرب تل أبيب من الأراضي السورية وسترى إسرائيل قصفاً لك تشهد مثله من 1973 على جبهة الجولان. الديار
يوجد صواريخ لدى المقاومة لمدة سنة
